الجمعة، 3 أغسطس 2012

من هو الدكتور إبراهيم أحمد غنيم ضيف وزير التربية والتعليم فى مصر

من هو الدكتور إبراهيم أحمد غنيم ضيف وزير التربية والتعليم فى مصر  


الدكتور إبراهيم غنيم هو أول وزير للتربية والتعليم فى الحكومة الجديدة للدكتور هشام قنديل، بعد أداءه اليمين الدستورية بالأمس أمام الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية


الدكتور إبراهيم أحمد غنيم ضيف وزير التربية والتعليم فى مصر



وفيما يلى بيانات الدكتور إبراهيم غنيم كما وردت فى صفتحه الشخصية على موقع جامعة قناة السويس
الاسم بالعربى : إبراهيم أحمد غنيم ضيف
الاسم بالانجليزي : Ibrahim Ahmed Ghoneam Deaf
البريد الالكتروني : ibrahim_daif@s-edu.suez.edu.eg
الدرجة العلمية : استاذ
الحالة الوظيفية : قائم بالعمل
الكلية : كلية التربية بالسويس
القسم : مناهج و طرق تدريس
التخصص العام : مناهج و طرق تدريس
التخصص الدقيق : مناهج تعليم صناعى ميكانيكا
تاريخ التعيين : 2005-11-28
مكان الميلاد : مصر/ الشرقية

المؤهلات :
- الدكتوراة بتاريخ 1 / 1 / 1994 من جامعة أسيوط بكلية التربية
- الماجستير بتاريخ 1 / 1 / 1990من جامعة أسيوط كلية التربية
- الدبلوم بتاريخ 1 / 5 / 1988 جامعة أسيوط
- البكالوريوس بتاريخ 1 / 5 / 1984 من جامعة أسيوط كلية التربية

وقد حصل الدكتور إبراهيم غنيم على درجة أستاذ بتاريخ 3 / 9 / 2007 بجامعة قناة السويس كلية التربية قسم المناهج وطرق التدريس

أما عن المناصب فهى :
عميد كلية التربية بالسويس بتاريخ 1 / 8 / 2008
مشرف على قسم بتاريخ 17 / 9 / 2009 بكلية التربية بالسويس



وقد أصبح غنيم مسئولا عن وزارة "مليئة" بالمشكلات والمطالب، خاصة مطالب المعلمين المتمثلة فى زيادة المرتبات، وقانون الكادر الجديد، والمطالبة بزيادة مزانية التعليم، تغيير قانون التعليم، تثبيت المؤقتين، وأصحاب العقود، فضلا عن تنفيذ مطالب العاملين داخل ديوان عام وزارة التعليم، بدءًا من قطاع الكتب إلى قطاع التطوير التكنولوجى، وهى تلك الملفات التى تعرض بسببها الوزير السابق جمال العربى، إلى انتقادات واحتجاجات شرسة، وصلت إلى حد محاولة اقتحام مكتبه، وتوجيه أبشع السباب له، لدرجة جعلته يبكى بشدة يوم تكريم أوائل الثانوية العامة، بسبب الظلم والشتائم التى تعرض لها داخل الوزارة.

كل هذا سيكون على مكتب الدكتور إبراهيم غنيم، من بعد غدٍ السبت، وسط مطالب من بعض نقابات المعلمين، بأن يكون العام الدراسى المقبل خاليا من المدرسين، لحين البت النهائى فى مطالبهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق