طرق علاج مغص وغازات الأطفال حديثى الولاده
طرق علاج مغص وغازات الأطفال حديثى الولاده
أهم النصائح التى تتعلق بمشاكل مغص وغازات الأطفال
1- روتين الرضاعة الذي يشجّع الطفل على الرضاعة كل 3 إلى 4 ساعات أفضل من إعطائه وجبات متكررة وقصيرة كل ساعة إلى ساعتين في اليوم.
2- يجب على الأم التي تعتمد على الرضاعة الطبيعية أن تراقب نظامها الغذائي لمعرفة ما إذا كانت تتناول كميات كبيرة من أي من المواد الغذائية التي تتسبب بإصابة الطفل بالمغص.
من المواد الغذائية التي قد تتسبّب بحدوث الغازات أو المغص
البروكولي - القرنبيط - البراعم النباتية والملفوف - الشوكولاتة وحليب البقر -البصل - الفاكهة الحمضية والطماطم.
إذا كان لديك شك بتسبّب أحد أنواع المواد الغذائية بإصابة الطفل بالمغص، فعليك التوقّف عن تناوله ليومين ومراقبة تأثيره. إذا كنت تفكرين في التوقّف عن تناول أي مجموعات غذائية لفترة طويلة، كمنتجات الألبان مثلاً، فيُستحسن استشارة أخصائي الرعاية الصحية.
3- حاولي لفّ الطفل قبل تهدئته، فمن شأن ذلك مساعدته على الشعور بكثير من الراحة والأمان.
4- استعيني بالطرق التي تساعد الطفل على التجشؤ. حاولي مساعدته على إخراج الغازات من بطنه قبل انتقالها إلى إمعائه. إذا كان الطفل يرضع بسرعة، فيمكنك مساعدته على التجشؤ بطريقة أكثر تكراراً. حاولي إبقاء الطفل في وضعية مستقيمة، سواء على كتفك أو عند إجلاسه في حضنك. حاولي الربت على ظهره بثبات لتوجيه الفقاعات نحو الأعلى وإلى الخارج.
5- يمكن لتدليك بطن الطفل برفق أن يساعد على ترخية العضلات المتوترة، ويكون فعالاً على الأخص بعد حمام دافئ.
6- ماء الغريب أو Gripe water عبارة عن علاج قديم، ولكن لا يوجد ما يثبت فعاليته. تستخدمه بعض الأمهات عند معاناة الطفل من مشكلة ما. فهو يساعد على تدفئة البطن واسترخائه ولديه تأثير مقاوم للحموضة. يمكن استخدامه بدءاً من الشهر الأول، ولكن يجب التحقق من الإرشادات.
7- تُعد بعض الوضعيات مريحة للطفل الذي يشكو من المغص، وبشكل خاص عند وضعه على بطنه. مددي طفلك فوق ذراعك مع توجيه وجهه لأسفل بحيث يستقر رأسه في ثنية كوعه وضعي يدك بين ساقيه. حاولي تمديده على حضنك مع توجيه وجهه لأسفل ورأسه نحو الجانب وحاولي تحريك ساقيك بلطف من جنب إلى آخر. بعد أن ينام الطفل، يُرجى تذكّر ضرورة وضعه على ظهره في السرير.
8- قد تكون الاستعانة بأرجوحة أو بكرسي هزاز مفيدة جداً إذا كان الطفل يشعر بالانزعاج خلال فترات المساء.
9- إذا كان الطفل يرضع الحليب من الرضّاعة، فيمكنك أن تختاري دائماً أو من وقت إلى آخر فقط رضّاعة مزوّدة بصمام مضاد للمغص حيث أثبتت الدراسات قدرته على التخفيف من المغص وأعراضه. من المهم التأكد من استخدام الحلمة المناسبة لتدفق الحليب من الرضّاعة، ومن امتلاء الحلمة دائماً بالحليب بحيث لا يمصّ الطفل في الهواء.
10- يمكن الاستعانة بلهّاية إذا لم تتمكّني من تهدئة الطفل، فمن شأن مصّ اللهّاية أن يساعد الطفل على الهدوء إذا كان يشعر بألم ما.
إذا لم يلتقم الطفل الثدي بطريقة صحيحة، فلن يخرج الحليب بطريقة فاعلة وقد تشعرين بألم في الحلمة. قد يحدث هذا الألم إذا كانت الحلمة قريبة جداً من الجهة الأمامية لفم الطفل، ولم تكن في الجهة الخلفية بالقرب من الحلق الرخو. في حال استمرت صعوبة التقام الطفل للثدي، فقد تشعرين بألم في الحلمة وتورّم في الثديين في حال امتلائهما بالحليب. كما أن الطفل قد لا يحصل على كمية الحليب الكافية.
طرق علاج مغص وغازات الأطفال حديثى الولاده
أهم النصائح التى تتعلق بمشاكل مغص وغازات الأطفال
1- روتين الرضاعة الذي يشجّع الطفل على الرضاعة كل 3 إلى 4 ساعات أفضل من إعطائه وجبات متكررة وقصيرة كل ساعة إلى ساعتين في اليوم.
2- يجب على الأم التي تعتمد على الرضاعة الطبيعية أن تراقب نظامها الغذائي لمعرفة ما إذا كانت تتناول كميات كبيرة من أي من المواد الغذائية التي تتسبب بإصابة الطفل بالمغص.
من المواد الغذائية التي قد تتسبّب بحدوث الغازات أو المغص
البروكولي - القرنبيط - البراعم النباتية والملفوف - الشوكولاتة وحليب البقر -البصل - الفاكهة الحمضية والطماطم.
إذا كان لديك شك بتسبّب أحد أنواع المواد الغذائية بإصابة الطفل بالمغص، فعليك التوقّف عن تناوله ليومين ومراقبة تأثيره. إذا كنت تفكرين في التوقّف عن تناول أي مجموعات غذائية لفترة طويلة، كمنتجات الألبان مثلاً، فيُستحسن استشارة أخصائي الرعاية الصحية.
3- حاولي لفّ الطفل قبل تهدئته، فمن شأن ذلك مساعدته على الشعور بكثير من الراحة والأمان.
4- استعيني بالطرق التي تساعد الطفل على التجشؤ. حاولي مساعدته على إخراج الغازات من بطنه قبل انتقالها إلى إمعائه. إذا كان الطفل يرضع بسرعة، فيمكنك مساعدته على التجشؤ بطريقة أكثر تكراراً. حاولي إبقاء الطفل في وضعية مستقيمة، سواء على كتفك أو عند إجلاسه في حضنك. حاولي الربت على ظهره بثبات لتوجيه الفقاعات نحو الأعلى وإلى الخارج.
5- يمكن لتدليك بطن الطفل برفق أن يساعد على ترخية العضلات المتوترة، ويكون فعالاً على الأخص بعد حمام دافئ.
6- ماء الغريب أو Gripe water عبارة عن علاج قديم، ولكن لا يوجد ما يثبت فعاليته. تستخدمه بعض الأمهات عند معاناة الطفل من مشكلة ما. فهو يساعد على تدفئة البطن واسترخائه ولديه تأثير مقاوم للحموضة. يمكن استخدامه بدءاً من الشهر الأول، ولكن يجب التحقق من الإرشادات.
7- تُعد بعض الوضعيات مريحة للطفل الذي يشكو من المغص، وبشكل خاص عند وضعه على بطنه. مددي طفلك فوق ذراعك مع توجيه وجهه لأسفل بحيث يستقر رأسه في ثنية كوعه وضعي يدك بين ساقيه. حاولي تمديده على حضنك مع توجيه وجهه لأسفل ورأسه نحو الجانب وحاولي تحريك ساقيك بلطف من جنب إلى آخر. بعد أن ينام الطفل، يُرجى تذكّر ضرورة وضعه على ظهره في السرير.
8- قد تكون الاستعانة بأرجوحة أو بكرسي هزاز مفيدة جداً إذا كان الطفل يشعر بالانزعاج خلال فترات المساء.
9- إذا كان الطفل يرضع الحليب من الرضّاعة، فيمكنك أن تختاري دائماً أو من وقت إلى آخر فقط رضّاعة مزوّدة بصمام مضاد للمغص حيث أثبتت الدراسات قدرته على التخفيف من المغص وأعراضه. من المهم التأكد من استخدام الحلمة المناسبة لتدفق الحليب من الرضّاعة، ومن امتلاء الحلمة دائماً بالحليب بحيث لا يمصّ الطفل في الهواء.
10- يمكن الاستعانة بلهّاية إذا لم تتمكّني من تهدئة الطفل، فمن شأن مصّ اللهّاية أن يساعد الطفل على الهدوء إذا كان يشعر بألم ما.
إذا لم يلتقم الطفل الثدي بطريقة صحيحة، فلن يخرج الحليب بطريقة فاعلة وقد تشعرين بألم في الحلمة. قد يحدث هذا الألم إذا كانت الحلمة قريبة جداً من الجهة الأمامية لفم الطفل، ولم تكن في الجهة الخلفية بالقرب من الحلق الرخو. في حال استمرت صعوبة التقام الطفل للثدي، فقد تشعرين بألم في الحلمة وتورّم في الثديين في حال امتلائهما بالحليب. كما أن الطفل قد لا يحصل على كمية الحليب الكافية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق