موضوع تعبير عن حرب اكتوبر
حرب اكتوبر - حرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبرحرب اكتوبر
العناصر :
- بداية الحرب وهجوم اسرائيل فى النكسة على مصر.
- الاستيلاء على سيناء.
- حرب الجاسوسية والحرب النفسية بين الدولتين
- موعد حرب اكتوبر والتخطيط العسكرى له
- طرق وادوات ومواجهات بين مصر ضد العدوان الصهيونى .
الموضوع :
بدأ العدوان الاسرائيلى على مصر فى نكسة 1967 حين هجم الجيش الاسرائيلى على منطقة سيناء وقام بالاستيلاء عليها وبدأت الحرب الباردة بين مصر واسرائيل وحينها كانت هناك مروغات للجسوسية بين الدولتين واعتقالات وحرب نفسية بين الدولتين وفى حين اخر كانت تخطط مصر الحبيبة بشن حرب على اسرائيل لارجاع منطقه سيناء تمكن الجيش المصري في يوم السادس من أكتوبر عام 1973 م من عبور الخط وأفقد العدو توازنه في أقل من ست ساعات والذي وافق يوم كيبور أو عيد الغفران لدى اليهود من عبور قناة السويس بعد الضربة الجوية ، مستغلين عنصري المفاجأة والتمويه العسكريين الهائلين الذان سبقا تلك الفترة ، كما تم استغلال عناصر أخرى مثل المد والجزر واتجاه أشعة الشمس من اختراق الساتر الترابي في 81 موقع مختلف وإزالة 3 ملايين متر مكعب من التراب عن طريق استخدام مضخات مياه ذات ضغط عال ، قامت بشرائها وزارة الزراعة للتمويه السياسي ومن ثم تم الإستيلاء على أغلب نقاطه الحصينة بخسائر محدودة ومن ال 441 عسكري إسرائيلي قتل 126 وأسر 161 ولم تصمد إلا نقطة واحدة هي نقطة بودابست في أقصى الشمال في مواجهة بورسعيد وقد اعترض أرييل شارون الذي كان قائد الجبهة الجنوبية على فكرة الخط الثابت واقترح تحصينات متحركة وأكثر قتالية ولكنه زاد من تحصيناته أثناء حرب الاستنزاف .
وده موضوع اخر كبير عربى وانجليزى للاستفاده منه
حرب أكتوبر
حرب أكتوبر تعرف كذلك بحرب تشرين وحرب يوم الغفران هي حرب دارت بين كل من مصر وسوريا من جانب وإسرائيل من الجانب الآخر في عام 1973م. بدأت الحرب في يوم السبت 6 أكتوبر 1973 الموافق ليوم 10 رمضان 1393 هـ) بهجوم مفاجئ من قبل الجيش المصري والجيش السوري على القوات الإسرائيلية التي كانت مرابطة في سيناء وهضبة الجولان. وقف النار في 24 أكتوبر 1973، وقد هدفت مصر وسورية إلى استرداد شبه جزيرة سيناء والجولان التي سبق أن احتلتهما إسرائيل.انتهت الحرب رسميا بالتوقيع على اتفاقية فك الاشتباك في 31 مايو 1974 حيث وافقت إسرائيل على إعادة مدينة القنيطرة لسوريا وضفة قناة السويس الشرقية لمصر مقابل إبعاد القوات المصرية والسورية من خط الهدنة وتأسيس قوة خاصة للأمم المتحدة لمراقبة تحقيق الاتفاقية.
الأسباب
حرب أكتوبر هي إحدى جولات الصراع العربي الإسرائيلي، حيث خططت القيادة المصرية مع السورية لشن حرب في وقت واحد على إسرائيل بهدف استرداد شبه جزيرة سيناء والجولان التي سبق أن احتلتهما إسرائيل في حرب 1967، وقد كانت المحصلة النهائية للحرب هي تدمير خط بارليف في سيناء وخط آلون في الجولان، وكانت إسرائيل قد أمضت السنوات الست التي تلت حرب يونيو في تحصين مراكزها في الجولان وسيناء، وأنفقت مبالغ ضخمة لدعم سلسلة من التحصينات على مواقعها في مناطق مرتفعات الجولان وفي قناة السويس، فيما عرف بخط بارليف.
في 29 أغسطس 1967 اجتمع قادة دول الجامعة العربية في مؤتمر الخرطوم بالعاصمة السودانية ونشروا بياناً تضمن ما يسمى ب"اللاءات الثلاثة": عدم الاعتراف بإسرائيل، عدم التفاوض معها ورفض العلاقات السلمية معها. في 22 نوفمبر 1967 أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرار 242 الذي يطالب الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي (النسخة العربية من القرار 242 تحتوي على كلمة الأراضي بينما الإنجليزية تحوي كلمة أراض) التي احتلتها في يونيو 1967 مع مطالبة الدول العربية المجاورة لإسرائيل بالاعتراف بها وبحدودها. في سبتمبر 1968 تجدد القتال بشكل محدود على خطوط وقف إطلاق النار بين إسرائيل وكل من مصر وسوريا بما يسمى حرب الاستنزاف، مما دفع الولايات المتحدة إلى اقتراح خطط لتسوية سلمية في الشرق الأوسط، وكان وزير الخارجية الأمريكي وليام روجرز قد إقترح ثلاث خطط على كلا الجانبين الخطة الأولى كانت في 9 ديسمبر 1969، ثم يونيو 1970، ثم 4 أكتوبر 1971. تم رفض المبادرة الأولى من جميع الجوانب، وأعلنت مصر عن موافقتها لخطة روجرز الثانية حتى تعطي نفسها وقتاً أكثر لتجهيز الجيش وتكملة حائط الصواريخ للمعركة المنتظرة، أدت هذه الموافقة إلى وقف القتال في منطقة قناة السويس، وإن لم تصل حكومة إسرائيل إلى قرار واضح بشأن هذه الخطة. في 28 سبتمبر 1970 توفي الرئيس المصري جمال عبد الناصر، وتم تعيين أنور السادات رئيساً للجمهورية. في فبراير 1971 قدم أنور السادات لمبعوث الأمم المتحدة غونار يارينغ، الذي أدار المفاوضات بين مصر وإسرائيل حسب خطة روجرز الثانية، شروطه للوصول إلى تسوية سلمية بين مصر وإسرائيل وأهمها انسحاب إسرائيلي إلى حدود 4 يونيو 1967. رفضت إسرائيل هذه الشروط مما أدى إلى تجمد المفاوضات. في 1973 قرر الرئيسان المصري أنور السادات والسوري حافظ الأسد اللجوء إلى الحرب لاسترداد الأرض التي خسرها العرب في حرب 1967م. كانت الخطة ترمي الاعتماد على المخابرات العامة المصرية والمخابرات السورية في التخطيط للحرب وخداع أجهزة الأمن والاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية ومفاجأة إسرائيل بهجوم غير متوقع من كلا الجبهتين المصرية والسورية، وهذا ما حدث، حيث كانت المفاجأة صاعقة للإسرائليين.
حقق الجيشان المصري والسوري الأهداف الإستراتيجية المرجوة من وراء المباغتة العسكرية لإسرائيل، كانت هناك إنجازات ملموسة في الأيام الأولى بعد شن الحرب، حيث توغلت القوات المصرية 20 كم شرق قناة السويس، وتمكنت القوات السورية من الدخول في عمق هضبة الجولان. أما في نهاية الحرب فانتعش الجيش الإسرائيلي فعلى الجبهة المصرية تمكن من فتح ثغرة الدفرسوار وعبر للضفة الغربية للقناة وضرب الحصار على الجيش الثالث الميداني وعلى الجبهة السورية تمكن من طرد السوريون من هضبة الجولان بل واستمر في دفع الحدود للخلف لتوسيع المستعمرة.
تدخلت الدولتان العظمى في ذلك الحين في سياق الحرب بشكل غير مباشر حيث زود الاتحاد السوفياتي بالأسلحة سوريا ومصر, وان كان الاتحاد السوفيتى قد رفض إعطاء مصر الأسلحة اللازمة بعد أزمة طرد خبرائها عن طريق السادات إلا أن الاتحاد السوفيتى رجع واعطى مصر جزءاً من الأسلحة ولكن تمويل مصر الرئيسى في الأسلحة جاء من التشيك بعد زيارة وزير الخارجية المصري إلى التشيك في زيارة سرية لم يعلم بها احد في ذلك الوقت بينما زودت الولايات المتحدة بالعتاد العسكري إسرائيل. في نهاية الحرب عمل وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنجر وسيطاً بين الجانبين ووصل إلى اتفاقية هدنة لا تزال سارية المفعول بين سوريا وإسرائيل. بدلت مصر وإسرائيل اتفاقية الهدنة باتفاقية سلام شاملة في "كامب ديفيد" 1979.
من أهم نتائج الحرب استرداد السيادة الكاملة على قناة السويس، واسترداد جميع الأراضي في شبه جزيرة سيناء. واسترداد جزء من مرتفعات الجولان السورية بما فيها مدينة القنيطرة وعودتها للسيادة السورية. ومن النتائج الأخرى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل لا يقهر والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل[11]، كما أن هذه الحرب مهدت الطريق لاتفاق كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل والتي عقدت في سبتمبر 1978م على إثر مبادرة أنور السادات التاريخية في نوفمبر 1977م وزيارته للقدس. وأدت الحرب أيضا إلى عودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975م.
الضربة الجوية
في 6 أكتوبر 1973 قامت القوات الجوية المصرية بتنفيذ ضربة جوية على الأهداف الإسرائيلية خلف قناة السويس عبر مطار بلبيس الجوي الحربي (يقع في محافظة الشرقية - حوالي 60 كم شمال شرق القاهرة) وتشكلت القوة من 222 طائرة مقاتلة عبرت قناة السويس وخط الكشف الرإداري للجيش الإسرائيلي مجتمعة في وقت واحد في تمام الساعة الثانية بعد الظهر على ارتفاع منخفض للغاية.
وقد استهدفت الطائرات محطات التشويش والإعاقة في أم خشيب وأم مرجم ومطار المليز ومطارات أخرى ومحطات الرادار وبطاريات الدفاع الجوي وتجمعات الأفراد والمدرعات والدبابات والمدفعية والنقاط الحصينة في خط بارليف ومصاف البترول ومخازن الذخيرة. ولقد كانت عبارة عن ضربتين متتاليتين قدر الخبراء الروس نجاح الأولى بنحو 30% وخسائرها بنحو 40 ونظرا للنجاح الهائل للضربة الأولى والبالغ نحو 95% وبخسائر نحو 2.5% تم إلغاء الضربة الثانية.
تلقت الحكومة الإسرائيلية المعلومات الأولى عن الهجوم المقرر في الخامس من أكتوبر (تشرين الأول) فدعت رئيسة الوزراء الإسرائيلية غولدا ميئير بعض وزرائها لجلسة طارئة في تل أبيب عشية العيد، ولكن لم يكف الوقت لتجنيد قوات الاحتياط التي يعتمد الجيش الإسرائيلي عليها.
[عدل]عبور قناة السويس
حدد الجيشان المصري والسوري موعد الهجوم للساعة الثانية بعد الظهر بعد أن اختلف السوريون والمصريون على ساعة الصفر. ففي حين يفضل المصريون الغروب يكون الشروق هو الأفضل للسوريين، لذلك كان من غير المتوقع اختيار ساعات الظهيرة لبدء الهجوم، وعبر القناة 8,000 من الجنود المصريين، ثم توالت موجتا العبور الثانية والثالثة ليصل عدد القوات المصرية على الضفة الشرقية بحلول الليل إلى 60,000 جندي، في الوقت الذي كان فيه سلاح المهندسين المصري يفتح ثغرات في الساتر الترابى باستخدام خراطيم مياة شديدة الدفع.
في الساعة الثانية تم تشغيل صافرات الإنذار في جميع أنحاء إسرائيل لإعلان حالة الطوارئ واستأنف الراديو الإسرائيلي الإرسال رغم العيد. وبدأ تجنيد قوات الاحتياط بضع ساعات قبل ذلك مما أدى إلى استأناف حركة السير في المدن مما أثار التساؤلات في الجمهور الإسرائيلي. وبالرغم من توقعات المصريين والسوريين، كان التجنيد الإسرائيلي سهلا نسبيا إذ بقي أغلبية الناس في بيوتهم أو إحتشدوا في المعابد لأداء صلوات العيد. ولكن الوقت القصير الذي كان متوفرا للتجنيد وعدم تجهيز الجيش لحرب منع الجيش الإسرائيلي من الرد على الهجوم المصري السوري المشترك.
تمكن الجيش المصري خلال الأيام الأولى من عبور قناة السويس وتدمير خط بارليف الدفاعي الإسرائيلي المنيع. بدأ الهجوم في الجبهتين معاً في تمام الساعة الثانية بعد الظهر بغارات جوية وقصف مدفعي شامل على طول خطوط الجبهة. تحركت القوات السورية مخترقة الخطوط الإسرائيلية ومكبدة الإسرائيليين خسائر فادحة لم يعتادوا عليها خلال حروبهم السابقة مع العرب . خلال يومين من القتال، باتت مصر تسيطر على الضفة الشرقية لقناة السويس وتمكن الجيش السوري من تحرير مدينة القنيطرة الرئيسية وجبل الشيخ مع مراصده الإلكترونية المتطورة.
حقق الجيش المصري إنجازات ملموسة حتى 14 أكتوبر حيث انتشرت القوات المصرية على الضفة الشرقية لقناة السويس، أما في اليوم التاسع للحرب ففشلت القوات المصرية بمحاولتها لاجتياح خط الجبهة والدخول في عمق أراضي صحراء سيناء والوصول للمرات وكان هذا القرار بتقدير البعض هو أسوأ قرار استراتيجي اتخذته القيادة أثناء الحرب لأنه جعل ظهر الجيش المصري غرب القناة شبه مكشوف في أي عملية التفاف وهو ما حدث بالفعل
اوقفت القوات المصرية القتال على جبهتها بسبب انكشاف ظهر قواتها للعدو وذلك لعدم القدرة على تغطية اكثر من 12 كيلو في عمق سيناء بسبب قرب نفاذ الزخيرة ولأن قدرات المعدات العسكرية لديها (طيران ومدفعية) تسمح بغطية هذا العمق فقط وكذلك خوفا من الالتفاف حولها بسبب إنزال الجسر الجوي بين القوات الإسرائيلية والامريكية في عمق سيناء بالجبهة المصرية والجولان بالجبهة السورية.
الثغرة: بسبب الفشل في تنفيذ ضرب بعض الأهداف الإسرائيلية المؤثرة في الجبهة السورية حسب الخطة المتفق عليها بين الجبهتين السورية والمصرية تنبه العدو للتحركات السورية مبكرا مما جعله يؤمن دفاعاته وطلب دعم امريكي عاجل. أرسلت القيادة العسكرية السورية مندوبًا للقيادة الموحدة للجبهتين التي كان يقودها المشير أحمد إسماعيل تطلب زيادة الضغط على القوات الإسرائيلية على جبهة قناة السويس لتخفيف الضغط على جبهة الجولان، فطلب الرئيس السادات من إسماعيل تطوير الهجوم شرقًا لتخفيف الضغط على سوريا، فأصدر إسماعيل أوامره بذلك على أن يتم التطوير صباح 12 أكتوبر.
في 14 أكتوبر اضطرت القوات المصرية بالمجازفة والدخول في العمق المصري بدون غطاء يحميها للفت إنتباه العدو عن الجبهة السورية ليتاح لها المجال أن تعدل وضعها وتؤمن دفاعتها والتحضير لضربة إنتقامية، فالتفت كتيبة مدرعات إسرائيلية حول القوات المصرية مستغله عدم وجود غطاء لهاوحاصرها مما تسبب في الثغرة الشهيرة.
لكن عارض الفريق الشاذلي بشدة أي تطوير خارج نطاق الـ12 كيلو التي تقف القوات فيها بحماية مظلة الدفاع الجوي، وأي تقدم خارج المظله معناه أننا نقدم قواتنا هدية للطيران الإسرائيلي.
وبناء على أوامر تطوير الهجوم شرقًا هاجمت القوات المصرية في قطاع الجيش الثالث الميداني (في اتجاه السويس) بعدد 2 لواء، هما اللواء الحادي عشر (مشاة ميكانيكي) في اتجاه ممر الجدي، واللواء الثالث المدرع في اتجاه ممر "متلا".
وفي قطاع الجيش الثاني الميداني (اتجاه الإسماعيلية) هاجمت الفرقة 21 المدرعة في اتجاه منطقة "الطاسة"، وعلى المحور الشمالي لسيناء هاجم اللواء 15 مدرع في اتجاه "رمانة".
كان الهجوم غير موفق بالمرة كما توقع الشاذلي، وانتهى بفشل التطوير، مع اختلاف رئيسي، هو أن القوات المصرية خسرت 250 دبابة من قوتها الضاربة الرئيسية في ساعات معدودات من بدء التطوير للتفوق الجوي الإسرائيلي.
. في هذا اليوم قررت حكومة الولايات المتحدة إنشاء "جسر جوي" لإسرائيل، أي طائرات تحمل عتاد عسكري لتزويد الجيش الإسرائيلي بما ينقصه من العتاد.
في ليلة ال15 من أكتوبر تمكنت قوة إسرائيلية صغيرة من اجتياز قناة السويس إلى ضفتها الغربية وبدأ تطويق الجيش الثالث من القوات المصرية.
شكل عبور هذه القوة الإسرائيلية إلى الضفة الغربية للقناة مشكلة تسببت في ثغرة في صفوف القوات المصرية عرفت باسم "ثغرة الدفرسوار" وقدر اللواء سعد الدين الشاذلي القوات الإسرائيلية غرب القناة في كتابه ""مذكرات حرب أكتوبر"" يوم 17 أكتوبر بأربع فرق مدرعة وهو ضعف المدرعات المصرية غرب القناة. حاولت القوات الأسرائيلية الدخول الي مدينة الأسماعيلية الا ان استبسال قوات الصاعقة المصرية تمكنت من صد هذا الهجوم في منطقة أبو عطوة.
توسعت الثغرة اتساعا كبيرا حتى قطع طريق السويس وحوصرت السويس وحوصر الجيش الثالث بالكامل و حاول الأسرائيلين الدخول الي مدينة السويس الا انه المقاومة الشعبية مع قوات صاعقة الجيش الثالث تمكنت من صد االهجمات السرائيلية . كان اتساع الثغرة نتيجة للاخطاء القيادية الجسيمة لكل مممن السادات وأحمد إسماعيل بدءا من تطوير الهجوم إلى عدم الرغبة في المناورة بالقوات مما دفع البعض إلى تحميل السادات المسؤلية الكاملة. عملية الثغرة صنفت بانها عملية تليفزيونية لأن القوات الأسرائيلية كانت لم تتمكن من انشاء روؤس كباري بعكس وضع الجيش الثالث المتمركز بثبات في الشرق و بالرغم مما قامت به القوات الأسرائيلية من خرق لوقف اطلاق النار محاولة منها للحصول علي اي مكاسب أعلامية الا انه يجدر القول ان القوات السرائيلية في غرب القنال كانت محاصرة بالكامل و في وضع شبيه بوضع القوات الألمانيه في هضبة الأردن في الحرب العالمية الثانية
October War
October War also known as the October War and the Yom Kippur War was a war fought between Egypt and Syria and Israel on the part of the other side in 1973. The war began on Saturday, October 6, 1973 corresponding to 10 Ramadan 1393 AH) surprise attack by the Egyptian army and the Syrian army on the Israeli forces that were stationed in the Sinai and the Golan Heights. Cease-fire in October 24, 1973, was aimed Egypt and Syria to recover the Sinai Peninsula and Golan Heights, which has already been occupied by Israel. The war officially ended the signing of the disengagement agreement in May 31, 1974, where Israel agreed to return the city of Kenitra, Syria and the West of Suez Canal east to Egypt in return for removal of Egyptian and Syrian forces from the armistice line and the establishment of a special force of the United Nations to control the implementation of the Convention.
Reasons
The October War is one of the rounds of Arab-Israeli conflict, as planned by the Egyptian leadership with Syria to wage war simultaneously on Israel in order to recover the Sinai Peninsula and Golan Heights, which had been occupied by Israel in 1967, was the final outcome of the war is the destruction of the Bar Lev line in Sinai line Alon in the Golan, Israel had spent six years that followed the war of June to fortify their positions in the Golan and Sinai, and spent large sums of money to support a series of fortifications on their ******** in areas of the Golan Heights and the Suez Canal, to be known as the Bar Lev line.
In August 29, 1967 met the leaders of the Arab League conference in Khartoum, the Sudanese capital and published a statement containing the so-called "three noes": no recognition of Israel, not to negotiate with them and refused to peaceful relations with them. On November 22, 1967 the Security Council passed UN Resolution 242 which calls for Israeli withdrawal from the territories (the Arabic version of Resolution 242 with the word land while the English with the word land) occupied in June 1967 with the demand that the Arab countries neighboring Israel to recognize it and its borders. In September 1968 renewed fighting in a very limited cease-fire lines between Israel and Egypt and Syria, including the so-called war of attrition, forcing the United States to propose plans for a peaceful settlement in the Middle East, and U.S. Secretary of State William Rogers had proposed three plans on both sides of the plan The first was in December 9, 1969, and June 1970, and October 4, 1971. Was rejected the first initiative of all sides, and Egypt announced its approval for the Rogers Plan second to give herself more time to equip the army and complement the missile shield for the battle ahead, led this consent to the cessation of hostilities in the Suez Canal Zone, but did not reach the government of Israel to a clear decision on this plan . On September 28, 1970 died, Egyptian President Gamal Abdel Nasser, Anwar Sadat, has been appointed President of the Republic. In February 1971 gave Anwar Sadat to the United Nations envoy Gunnar Jarring, who conducted the negotiations between Egypt and Israel, the Rogers Plan II, conditions for reaching a peaceful settlement between Israel and Egypt, the most important Israeli withdrawal to the borders of June 4, 1967. Israel has rejected the conditions which led to a stalemate in negotiations. In 1973 decided to Egyptian President Anwar Sadat and Syrian President Hafez Assad to resort to war to recover the ground lost by the Arabs in the war in 1967. The plan was designed to rely on the intelligence of the Egyptian and Syrian intelligence in the planning of the war and deceive the security and intelligence agencies, American and Israeli surprise attack, Israel is expected from both the Egyptian and Syrian fronts, and this is what happened, where the lightning was a surprise to Israeli intuitions.
Achieved Egyptian and Syrian armies of the desired strategic objectives behind the sudden onset of Israel's military, there have been significant achievements in the first days after the war, where the Egyptian forces moved 20 km east of the Suez Canal and Syrian troops were able to enter into the depth of the Golan Heights. In the end of the war Vantash Israeli army For the Egyptian front, was able to open a gap Deversoir and across the West Bank of the channel and hit the siege on the Third Army in the field and on the Syrian front was able to expel the Syrians from the Golan Heights, but continued to push the border back to expand the colony.
Interfered with the two great and at that time in the context of the war indirectly where provided the Soviet Union arms of Syria and Egypt, though the Soviet Union had refused to give Egypt the weapons necessary after the crisis of expulsion of experts by Sadat, but the Soviet Union came back and gave Egypt a part of the weapons, but the financing of Egypt The main weapons came from the Czech Republic after the visit of Egyptian Foreign Minister to visit the Czech Republic in a secret not known by anyone at that time, while the United States supplied Israel with military equipment. At the end of the war work of the U.S. Secretary of State Henry Kissinger as an intermediary between the two sides reached a truce agreement remains in force between Syria and Israel. Converted Egypt and Israel Armistice Agreement a comprehensive peace agreement in the "Camp David" 1979.
Of the most important outcome of the war to recover full sovereignty over the Suez Canal, and the recovery of all land in the Sinai Peninsula. And recover part of the Syrian Golan Heights, including the city of Kenitra and return to Syrian sovereignty. Other findings crash myth that the army of Israel is not invincible and that he used to say the military leaders in Israel [11], and that the war paved the way for the Camp David agreement between Egypt and Israel, which was held in September 1978 following the initiative of Anwar Sadat's historic in November 1977 and his visit to Jerusalem . The war also led to the return of navigation in the Suez Canal in June 1975.
Air strike
On October 6, 1973 the Egyptian Air Force implementation of an air strike on Israeli targets behind the Suez Canal through the airport Belbeis Air War (located in the province of East - about 60 km northeast of Cairo) and formed the force of 222 fighter aircraft crossed the Suez Canal line radar detector for the Israeli army combined simultaneously at two o'clock in the afternoon at a height too low.
The aircraft targeted jamming stations and disability in the mother or Khchib Marjm Alumblyz and airport and other airports and radar stations and air defense batteries and groupings of individuals and armored vehicles, tanks, artillery and strong points in the Bar Lev line and oil refineries and storage of ammunition. It was a consecutive two-stroke, experts estimated the Russians about the success of the first 30% and losses of about 40 because of the immense success of the strike and the first of about 95% and a loss of about 2.5% was canceled the second strike.
Israeli government received first information on the attack planned on the fifth of October (October) inviting the Israeli prime minister Golda Meir and some cabinet ministers for an emergency session in Tel Aviv on the eve of the feast, but not enough time for the recruitment of reserve forces, which depends upon the Israeli army.
[Edit] Suez Canal transit
Select the Egyptian and Syrian armies for the attack hours later the second afternoon after he fell out the Syrians and the Egyptians on the zero hour. While the preferred Egyptians sunset be sunrise is the best for the Syrians, so it was not expected to choose afternoon to launch the attack, and across the channel 8,000 Egyptian soldiers, and then rolled waves crossing the second and the third for the number of Egyptian troops on the east bank by night to 60,000 troops, at a time who was the Egyptian Corps of Engineers opens the gaps in the berm with water hoses, high pay.
In the second hour was running sirens all over Israel to declare a state of emergency and appealed the Israeli radio transmission, although the feast. And reserve forces began recruiting a few hours before that which led to Astonav traffic in cities, which raised questions in the Israeli public. In spite of the expectations of the Egyptians and the Syrians, Israeli recruitment was relatively easy as most people stayed at home or gathered in temples to perform the Eid prayers. But the short time that was available for recruitment and the failure to equip the army for a war the Israeli army prevented from responding to the joint Egyptian-Syrian attack.
Enable the Egyptian army during the first days of crossing the Suez Canal and the destruction of the Israeli Bar-Lev line defense impregnable. The attack began on both fronts simultaneously at two o'clock in the afternoon air raids and artillery ****ling on the overall length of the front lines. Syrian troops moved infiltrated the Israeli lines and Mekpdp Israeli losses are not used during previous wars with the Arabs. During two days of fighting, Egypt has become dominated on the east bank of the Suez Canal and the Syrian army was able to edit the main city of Kenitra and Mount Hermon Mrasdh with sophisticated electronic.
Egyptian army achieved tangible achievements until 14 October as the spread of Egyptian forces on the eastern bank of the Suez Canal, but on the ninth day of the war Vvclt Egyptian troops trying to overrun the front line and to enter into the depth of the territory of the Sinai desert and access times, and the decision was appreciated some of the worst strategic decision taken by the leadership during war because it make the back of the Egyptian army west of the canal semi-naked in the process of wrapping any which has occurred
Halted the Egyptian forces fighting on the forehead because of exposure to the back of its troops to the enemy due to lack of ability to cover more than 12 kilometers deep in the Sinai, because of the proximity force Alzacherp and because the capacity of military equipment to have (aviation and artillery) that allows Bgtip this depth only as well as the fear of to get around because of landing the air-bridge between Israeli forces and the U.S. in the depth of the Egyptian Sinai and the Golan front, Syrian front.
Gap: the failure to implement some of the hit Israeli targets affecting the Syrian front, according to the plan agreed upon between the Syrian and Egyptian fronts ***** the enemy of the Syrian moves early, making it believes its defenses and requested U.S. support urgently. Posted leadership Syrian military delegates to the unified command of the two fronts led by Field Marshal Ahmed Ismail requests to increase pressure on Israeli forces on the front of the Suez Canal to ease the pressure on the Golan front, he asked President Sadat Ismail development of the attack east to relieve the pressure on Syria, he issued Ismail ordered the suspension to be D morning 12 October.
October 14, forced the Egyptian forces risky and enter at the rear of Egypt without a cover is protected to draw the attention of the enemy on the Syrian front to be allowed to make to adjust their status and provide Dvaatha and to prepare for retaliatory strike, turned Battalion Israeli armored vehicles around the Egyptian forces takes advan***e the lack of cover for Haouhazaretha causing the gap famous.
But team-Shazly strongly opposed any development outside the scope of the 12-kilo forces that stand in the protection of the umbrella of air defense, and progress outside the canopy means that we offer our gift to the Israeli airline.
On the orders of the development of the attack east attacked the Egyptian forces in the Third Field Army (in the direction of Suez) with 2 Brigade, Major General atheist ten (infantry mechanic) in the direction of passage of Capricorn, and the Third Armored Brigade in the direction of passage "Mitla".
In the sector of the Second Army field (in the direction of Ismaili) attacked the armored division 21 in the direction of the "bowl", and on the axis of the northern Sinai attacked the 15 Armored Brigade in the direction of "pomegranate".
The attack was unfortunate at all, as expected Chadli, and ended the failure of development, with the major difference is that the Egyptian forces lose 250 tanks of the main striking force in a few hours of the start of development of the Israeli air superiority.
. On this day, the U.S. government decided to create a "air bridge" of Israel, of any aircraft carrying military equipment to supply the Israeli army, including the missing gear.
On the night of 15 October, a small Israeli force has been able to pass the Suez Canal to Dvtha Bank and the Third Army began to encircle the Egyptian forces.
The form of crossing the Israeli forces to the West Bank of the channel problem caused the gap in the ranks of the Egyptian forces, known as the "gap Deversoir" and as much as Major General Saad El Shazly, Israeli forces west of the canal in his book "" The October War, "" On October 17, four armored divisions, a weak armor Egyptian west of the canal. Israeli troops tried to enter the city of Ismailia, but unafraid Egyptian commandos managed to repel the attack in the Abu Atwa
Expanded the gap widening significantly even cut through the Suez and Suez was besieged and trapped the entire Third Army and tried to enter Israel perceived the city of Suez, but that the popular resistance forces with lightning Third Army was able to repel the Aalahjmat by Israeli. The widening gap was a result of the serious mistakes of each leadership Mmmn Sadat, Ahmad Ismail from the development of the attack to an unwillingness to maneuver forces, prompting some people to download the full responsibility of Sadat. The gap ranked as the television, because Israeli forces were not able to create headers bridges unlike the development of the Third Army based firmly in the east and in spite of Israeli forces carried out a breach of the cease-fire attempt to obtain any gain an information, but it is worth saying that Israeli forces in the western Channel was completely surrounded and the situation more like the German troops in the Golan Jordan in World War II
العناصر :
- بداية الحرب وهجوم اسرائيل فى النكسة على مصر.
- الاستيلاء على سيناء.
- حرب الجاسوسية والحرب النفسية بين الدولتين
- موعد حرب اكتوبر والتخطيط العسكرى له
- طرق وادوات ومواجهات بين مصر ضد العدوان الصهيونى .
الموضوع :
بدأ العدوان الاسرائيلى على مصر فى نكسة 1967 حين هجم الجيش الاسرائيلى على منطقة سيناء وقام بالاستيلاء عليها وبدأت الحرب الباردة بين مصر واسرائيل وحينها كانت هناك مروغات للجسوسية بين الدولتين واعتقالات وحرب نفسية بين الدولتين وفى حين اخر كانت تخطط مصر الحبيبة بشن حرب على اسرائيل لارجاع منطقه سيناء تمكن الجيش المصري في يوم السادس من أكتوبر عام 1973 م من عبور الخط وأفقد العدو توازنه في أقل من ست ساعات والذي وافق يوم كيبور أو عيد الغفران لدى اليهود من عبور قناة السويس بعد الضربة الجوية ، مستغلين عنصري المفاجأة والتمويه العسكريين الهائلين الذان سبقا تلك الفترة ، كما تم استغلال عناصر أخرى مثل المد والجزر واتجاه أشعة الشمس من اختراق الساتر الترابي في 81 موقع مختلف وإزالة 3 ملايين متر مكعب من التراب عن طريق استخدام مضخات مياه ذات ضغط عال ، قامت بشرائها وزارة الزراعة للتمويه السياسي ومن ثم تم الإستيلاء على أغلب نقاطه الحصينة بخسائر محدودة ومن ال 441 عسكري إسرائيلي قتل 126 وأسر 161 ولم تصمد إلا نقطة واحدة هي نقطة بودابست في أقصى الشمال في مواجهة بورسعيد وقد اعترض أرييل شارون الذي كان قائد الجبهة الجنوبية على فكرة الخط الثابت واقترح تحصينات متحركة وأكثر قتالية ولكنه زاد من تحصيناته أثناء حرب الاستنزاف .
وده موضوع اخر كبير عربى وانجليزى للاستفاده منه
حرب أكتوبر
حرب أكتوبر تعرف كذلك بحرب تشرين وحرب يوم الغفران هي حرب دارت بين كل من مصر وسوريا من جانب وإسرائيل من الجانب الآخر في عام 1973م. بدأت الحرب في يوم السبت 6 أكتوبر 1973 الموافق ليوم 10 رمضان 1393 هـ) بهجوم مفاجئ من قبل الجيش المصري والجيش السوري على القوات الإسرائيلية التي كانت مرابطة في سيناء وهضبة الجولان. وقف النار في 24 أكتوبر 1973، وقد هدفت مصر وسورية إلى استرداد شبه جزيرة سيناء والجولان التي سبق أن احتلتهما إسرائيل.انتهت الحرب رسميا بالتوقيع على اتفاقية فك الاشتباك في 31 مايو 1974 حيث وافقت إسرائيل على إعادة مدينة القنيطرة لسوريا وضفة قناة السويس الشرقية لمصر مقابل إبعاد القوات المصرية والسورية من خط الهدنة وتأسيس قوة خاصة للأمم المتحدة لمراقبة تحقيق الاتفاقية.
الأسباب
حرب أكتوبر هي إحدى جولات الصراع العربي الإسرائيلي، حيث خططت القيادة المصرية مع السورية لشن حرب في وقت واحد على إسرائيل بهدف استرداد شبه جزيرة سيناء والجولان التي سبق أن احتلتهما إسرائيل في حرب 1967، وقد كانت المحصلة النهائية للحرب هي تدمير خط بارليف في سيناء وخط آلون في الجولان، وكانت إسرائيل قد أمضت السنوات الست التي تلت حرب يونيو في تحصين مراكزها في الجولان وسيناء، وأنفقت مبالغ ضخمة لدعم سلسلة من التحصينات على مواقعها في مناطق مرتفعات الجولان وفي قناة السويس، فيما عرف بخط بارليف.
في 29 أغسطس 1967 اجتمع قادة دول الجامعة العربية في مؤتمر الخرطوم بالعاصمة السودانية ونشروا بياناً تضمن ما يسمى ب"اللاءات الثلاثة": عدم الاعتراف بإسرائيل، عدم التفاوض معها ورفض العلاقات السلمية معها. في 22 نوفمبر 1967 أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرار 242 الذي يطالب الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي (النسخة العربية من القرار 242 تحتوي على كلمة الأراضي بينما الإنجليزية تحوي كلمة أراض) التي احتلتها في يونيو 1967 مع مطالبة الدول العربية المجاورة لإسرائيل بالاعتراف بها وبحدودها. في سبتمبر 1968 تجدد القتال بشكل محدود على خطوط وقف إطلاق النار بين إسرائيل وكل من مصر وسوريا بما يسمى حرب الاستنزاف، مما دفع الولايات المتحدة إلى اقتراح خطط لتسوية سلمية في الشرق الأوسط، وكان وزير الخارجية الأمريكي وليام روجرز قد إقترح ثلاث خطط على كلا الجانبين الخطة الأولى كانت في 9 ديسمبر 1969، ثم يونيو 1970، ثم 4 أكتوبر 1971. تم رفض المبادرة الأولى من جميع الجوانب، وأعلنت مصر عن موافقتها لخطة روجرز الثانية حتى تعطي نفسها وقتاً أكثر لتجهيز الجيش وتكملة حائط الصواريخ للمعركة المنتظرة، أدت هذه الموافقة إلى وقف القتال في منطقة قناة السويس، وإن لم تصل حكومة إسرائيل إلى قرار واضح بشأن هذه الخطة. في 28 سبتمبر 1970 توفي الرئيس المصري جمال عبد الناصر، وتم تعيين أنور السادات رئيساً للجمهورية. في فبراير 1971 قدم أنور السادات لمبعوث الأمم المتحدة غونار يارينغ، الذي أدار المفاوضات بين مصر وإسرائيل حسب خطة روجرز الثانية، شروطه للوصول إلى تسوية سلمية بين مصر وإسرائيل وأهمها انسحاب إسرائيلي إلى حدود 4 يونيو 1967. رفضت إسرائيل هذه الشروط مما أدى إلى تجمد المفاوضات. في 1973 قرر الرئيسان المصري أنور السادات والسوري حافظ الأسد اللجوء إلى الحرب لاسترداد الأرض التي خسرها العرب في حرب 1967م. كانت الخطة ترمي الاعتماد على المخابرات العامة المصرية والمخابرات السورية في التخطيط للحرب وخداع أجهزة الأمن والاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية ومفاجأة إسرائيل بهجوم غير متوقع من كلا الجبهتين المصرية والسورية، وهذا ما حدث، حيث كانت المفاجأة صاعقة للإسرائليين.
حقق الجيشان المصري والسوري الأهداف الإستراتيجية المرجوة من وراء المباغتة العسكرية لإسرائيل، كانت هناك إنجازات ملموسة في الأيام الأولى بعد شن الحرب، حيث توغلت القوات المصرية 20 كم شرق قناة السويس، وتمكنت القوات السورية من الدخول في عمق هضبة الجولان. أما في نهاية الحرب فانتعش الجيش الإسرائيلي فعلى الجبهة المصرية تمكن من فتح ثغرة الدفرسوار وعبر للضفة الغربية للقناة وضرب الحصار على الجيش الثالث الميداني وعلى الجبهة السورية تمكن من طرد السوريون من هضبة الجولان بل واستمر في دفع الحدود للخلف لتوسيع المستعمرة.
تدخلت الدولتان العظمى في ذلك الحين في سياق الحرب بشكل غير مباشر حيث زود الاتحاد السوفياتي بالأسلحة سوريا ومصر, وان كان الاتحاد السوفيتى قد رفض إعطاء مصر الأسلحة اللازمة بعد أزمة طرد خبرائها عن طريق السادات إلا أن الاتحاد السوفيتى رجع واعطى مصر جزءاً من الأسلحة ولكن تمويل مصر الرئيسى في الأسلحة جاء من التشيك بعد زيارة وزير الخارجية المصري إلى التشيك في زيارة سرية لم يعلم بها احد في ذلك الوقت بينما زودت الولايات المتحدة بالعتاد العسكري إسرائيل. في نهاية الحرب عمل وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنجر وسيطاً بين الجانبين ووصل إلى اتفاقية هدنة لا تزال سارية المفعول بين سوريا وإسرائيل. بدلت مصر وإسرائيل اتفاقية الهدنة باتفاقية سلام شاملة في "كامب ديفيد" 1979.
من أهم نتائج الحرب استرداد السيادة الكاملة على قناة السويس، واسترداد جميع الأراضي في شبه جزيرة سيناء. واسترداد جزء من مرتفعات الجولان السورية بما فيها مدينة القنيطرة وعودتها للسيادة السورية. ومن النتائج الأخرى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل لا يقهر والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل[11]، كما أن هذه الحرب مهدت الطريق لاتفاق كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل والتي عقدت في سبتمبر 1978م على إثر مبادرة أنور السادات التاريخية في نوفمبر 1977م وزيارته للقدس. وأدت الحرب أيضا إلى عودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975م.
الضربة الجوية
في 6 أكتوبر 1973 قامت القوات الجوية المصرية بتنفيذ ضربة جوية على الأهداف الإسرائيلية خلف قناة السويس عبر مطار بلبيس الجوي الحربي (يقع في محافظة الشرقية - حوالي 60 كم شمال شرق القاهرة) وتشكلت القوة من 222 طائرة مقاتلة عبرت قناة السويس وخط الكشف الرإداري للجيش الإسرائيلي مجتمعة في وقت واحد في تمام الساعة الثانية بعد الظهر على ارتفاع منخفض للغاية.
وقد استهدفت الطائرات محطات التشويش والإعاقة في أم خشيب وأم مرجم ومطار المليز ومطارات أخرى ومحطات الرادار وبطاريات الدفاع الجوي وتجمعات الأفراد والمدرعات والدبابات والمدفعية والنقاط الحصينة في خط بارليف ومصاف البترول ومخازن الذخيرة. ولقد كانت عبارة عن ضربتين متتاليتين قدر الخبراء الروس نجاح الأولى بنحو 30% وخسائرها بنحو 40 ونظرا للنجاح الهائل للضربة الأولى والبالغ نحو 95% وبخسائر نحو 2.5% تم إلغاء الضربة الثانية.
تلقت الحكومة الإسرائيلية المعلومات الأولى عن الهجوم المقرر في الخامس من أكتوبر (تشرين الأول) فدعت رئيسة الوزراء الإسرائيلية غولدا ميئير بعض وزرائها لجلسة طارئة في تل أبيب عشية العيد، ولكن لم يكف الوقت لتجنيد قوات الاحتياط التي يعتمد الجيش الإسرائيلي عليها.
[عدل]عبور قناة السويس
حدد الجيشان المصري والسوري موعد الهجوم للساعة الثانية بعد الظهر بعد أن اختلف السوريون والمصريون على ساعة الصفر. ففي حين يفضل المصريون الغروب يكون الشروق هو الأفضل للسوريين، لذلك كان من غير المتوقع اختيار ساعات الظهيرة لبدء الهجوم، وعبر القناة 8,000 من الجنود المصريين، ثم توالت موجتا العبور الثانية والثالثة ليصل عدد القوات المصرية على الضفة الشرقية بحلول الليل إلى 60,000 جندي، في الوقت الذي كان فيه سلاح المهندسين المصري يفتح ثغرات في الساتر الترابى باستخدام خراطيم مياة شديدة الدفع.
في الساعة الثانية تم تشغيل صافرات الإنذار في جميع أنحاء إسرائيل لإعلان حالة الطوارئ واستأنف الراديو الإسرائيلي الإرسال رغم العيد. وبدأ تجنيد قوات الاحتياط بضع ساعات قبل ذلك مما أدى إلى استأناف حركة السير في المدن مما أثار التساؤلات في الجمهور الإسرائيلي. وبالرغم من توقعات المصريين والسوريين، كان التجنيد الإسرائيلي سهلا نسبيا إذ بقي أغلبية الناس في بيوتهم أو إحتشدوا في المعابد لأداء صلوات العيد. ولكن الوقت القصير الذي كان متوفرا للتجنيد وعدم تجهيز الجيش لحرب منع الجيش الإسرائيلي من الرد على الهجوم المصري السوري المشترك.
تمكن الجيش المصري خلال الأيام الأولى من عبور قناة السويس وتدمير خط بارليف الدفاعي الإسرائيلي المنيع. بدأ الهجوم في الجبهتين معاً في تمام الساعة الثانية بعد الظهر بغارات جوية وقصف مدفعي شامل على طول خطوط الجبهة. تحركت القوات السورية مخترقة الخطوط الإسرائيلية ومكبدة الإسرائيليين خسائر فادحة لم يعتادوا عليها خلال حروبهم السابقة مع العرب . خلال يومين من القتال، باتت مصر تسيطر على الضفة الشرقية لقناة السويس وتمكن الجيش السوري من تحرير مدينة القنيطرة الرئيسية وجبل الشيخ مع مراصده الإلكترونية المتطورة.
حقق الجيش المصري إنجازات ملموسة حتى 14 أكتوبر حيث انتشرت القوات المصرية على الضفة الشرقية لقناة السويس، أما في اليوم التاسع للحرب ففشلت القوات المصرية بمحاولتها لاجتياح خط الجبهة والدخول في عمق أراضي صحراء سيناء والوصول للمرات وكان هذا القرار بتقدير البعض هو أسوأ قرار استراتيجي اتخذته القيادة أثناء الحرب لأنه جعل ظهر الجيش المصري غرب القناة شبه مكشوف في أي عملية التفاف وهو ما حدث بالفعل
اوقفت القوات المصرية القتال على جبهتها بسبب انكشاف ظهر قواتها للعدو وذلك لعدم القدرة على تغطية اكثر من 12 كيلو في عمق سيناء بسبب قرب نفاذ الزخيرة ولأن قدرات المعدات العسكرية لديها (طيران ومدفعية) تسمح بغطية هذا العمق فقط وكذلك خوفا من الالتفاف حولها بسبب إنزال الجسر الجوي بين القوات الإسرائيلية والامريكية في عمق سيناء بالجبهة المصرية والجولان بالجبهة السورية.
الثغرة: بسبب الفشل في تنفيذ ضرب بعض الأهداف الإسرائيلية المؤثرة في الجبهة السورية حسب الخطة المتفق عليها بين الجبهتين السورية والمصرية تنبه العدو للتحركات السورية مبكرا مما جعله يؤمن دفاعاته وطلب دعم امريكي عاجل. أرسلت القيادة العسكرية السورية مندوبًا للقيادة الموحدة للجبهتين التي كان يقودها المشير أحمد إسماعيل تطلب زيادة الضغط على القوات الإسرائيلية على جبهة قناة السويس لتخفيف الضغط على جبهة الجولان، فطلب الرئيس السادات من إسماعيل تطوير الهجوم شرقًا لتخفيف الضغط على سوريا، فأصدر إسماعيل أوامره بذلك على أن يتم التطوير صباح 12 أكتوبر.
في 14 أكتوبر اضطرت القوات المصرية بالمجازفة والدخول في العمق المصري بدون غطاء يحميها للفت إنتباه العدو عن الجبهة السورية ليتاح لها المجال أن تعدل وضعها وتؤمن دفاعتها والتحضير لضربة إنتقامية، فالتفت كتيبة مدرعات إسرائيلية حول القوات المصرية مستغله عدم وجود غطاء لهاوحاصرها مما تسبب في الثغرة الشهيرة.
لكن عارض الفريق الشاذلي بشدة أي تطوير خارج نطاق الـ12 كيلو التي تقف القوات فيها بحماية مظلة الدفاع الجوي، وأي تقدم خارج المظله معناه أننا نقدم قواتنا هدية للطيران الإسرائيلي.
وبناء على أوامر تطوير الهجوم شرقًا هاجمت القوات المصرية في قطاع الجيش الثالث الميداني (في اتجاه السويس) بعدد 2 لواء، هما اللواء الحادي عشر (مشاة ميكانيكي) في اتجاه ممر الجدي، واللواء الثالث المدرع في اتجاه ممر "متلا".
وفي قطاع الجيش الثاني الميداني (اتجاه الإسماعيلية) هاجمت الفرقة 21 المدرعة في اتجاه منطقة "الطاسة"، وعلى المحور الشمالي لسيناء هاجم اللواء 15 مدرع في اتجاه "رمانة".
كان الهجوم غير موفق بالمرة كما توقع الشاذلي، وانتهى بفشل التطوير، مع اختلاف رئيسي، هو أن القوات المصرية خسرت 250 دبابة من قوتها الضاربة الرئيسية في ساعات معدودات من بدء التطوير للتفوق الجوي الإسرائيلي.
. في هذا اليوم قررت حكومة الولايات المتحدة إنشاء "جسر جوي" لإسرائيل، أي طائرات تحمل عتاد عسكري لتزويد الجيش الإسرائيلي بما ينقصه من العتاد.
في ليلة ال15 من أكتوبر تمكنت قوة إسرائيلية صغيرة من اجتياز قناة السويس إلى ضفتها الغربية وبدأ تطويق الجيش الثالث من القوات المصرية.
شكل عبور هذه القوة الإسرائيلية إلى الضفة الغربية للقناة مشكلة تسببت في ثغرة في صفوف القوات المصرية عرفت باسم "ثغرة الدفرسوار" وقدر اللواء سعد الدين الشاذلي القوات الإسرائيلية غرب القناة في كتابه ""مذكرات حرب أكتوبر"" يوم 17 أكتوبر بأربع فرق مدرعة وهو ضعف المدرعات المصرية غرب القناة. حاولت القوات الأسرائيلية الدخول الي مدينة الأسماعيلية الا ان استبسال قوات الصاعقة المصرية تمكنت من صد هذا الهجوم في منطقة أبو عطوة.
توسعت الثغرة اتساعا كبيرا حتى قطع طريق السويس وحوصرت السويس وحوصر الجيش الثالث بالكامل و حاول الأسرائيلين الدخول الي مدينة السويس الا انه المقاومة الشعبية مع قوات صاعقة الجيش الثالث تمكنت من صد االهجمات السرائيلية . كان اتساع الثغرة نتيجة للاخطاء القيادية الجسيمة لكل مممن السادات وأحمد إسماعيل بدءا من تطوير الهجوم إلى عدم الرغبة في المناورة بالقوات مما دفع البعض إلى تحميل السادات المسؤلية الكاملة. عملية الثغرة صنفت بانها عملية تليفزيونية لأن القوات الأسرائيلية كانت لم تتمكن من انشاء روؤس كباري بعكس وضع الجيش الثالث المتمركز بثبات في الشرق و بالرغم مما قامت به القوات الأسرائيلية من خرق لوقف اطلاق النار محاولة منها للحصول علي اي مكاسب أعلامية الا انه يجدر القول ان القوات السرائيلية في غرب القنال كانت محاصرة بالكامل و في وضع شبيه بوضع القوات الألمانيه في هضبة الأردن في الحرب العالمية الثانية
October War
October War also known as the October War and the Yom Kippur War was a war fought between Egypt and Syria and Israel on the part of the other side in 1973. The war began on Saturday, October 6, 1973 corresponding to 10 Ramadan 1393 AH) surprise attack by the Egyptian army and the Syrian army on the Israeli forces that were stationed in the Sinai and the Golan Heights. Cease-fire in October 24, 1973, was aimed Egypt and Syria to recover the Sinai Peninsula and Golan Heights, which has already been occupied by Israel. The war officially ended the signing of the disengagement agreement in May 31, 1974, where Israel agreed to return the city of Kenitra, Syria and the West of Suez Canal east to Egypt in return for removal of Egyptian and Syrian forces from the armistice line and the establishment of a special force of the United Nations to control the implementation of the Convention.
Reasons
The October War is one of the rounds of Arab-Israeli conflict, as planned by the Egyptian leadership with Syria to wage war simultaneously on Israel in order to recover the Sinai Peninsula and Golan Heights, which had been occupied by Israel in 1967, was the final outcome of the war is the destruction of the Bar Lev line in Sinai line Alon in the Golan, Israel had spent six years that followed the war of June to fortify their positions in the Golan and Sinai, and spent large sums of money to support a series of fortifications on their ******** in areas of the Golan Heights and the Suez Canal, to be known as the Bar Lev line.
In August 29, 1967 met the leaders of the Arab League conference in Khartoum, the Sudanese capital and published a statement containing the so-called "three noes": no recognition of Israel, not to negotiate with them and refused to peaceful relations with them. On November 22, 1967 the Security Council passed UN Resolution 242 which calls for Israeli withdrawal from the territories (the Arabic version of Resolution 242 with the word land while the English with the word land) occupied in June 1967 with the demand that the Arab countries neighboring Israel to recognize it and its borders. In September 1968 renewed fighting in a very limited cease-fire lines between Israel and Egypt and Syria, including the so-called war of attrition, forcing the United States to propose plans for a peaceful settlement in the Middle East, and U.S. Secretary of State William Rogers had proposed three plans on both sides of the plan The first was in December 9, 1969, and June 1970, and October 4, 1971. Was rejected the first initiative of all sides, and Egypt announced its approval for the Rogers Plan second to give herself more time to equip the army and complement the missile shield for the battle ahead, led this consent to the cessation of hostilities in the Suez Canal Zone, but did not reach the government of Israel to a clear decision on this plan . On September 28, 1970 died, Egyptian President Gamal Abdel Nasser, Anwar Sadat, has been appointed President of the Republic. In February 1971 gave Anwar Sadat to the United Nations envoy Gunnar Jarring, who conducted the negotiations between Egypt and Israel, the Rogers Plan II, conditions for reaching a peaceful settlement between Israel and Egypt, the most important Israeli withdrawal to the borders of June 4, 1967. Israel has rejected the conditions which led to a stalemate in negotiations. In 1973 decided to Egyptian President Anwar Sadat and Syrian President Hafez Assad to resort to war to recover the ground lost by the Arabs in the war in 1967. The plan was designed to rely on the intelligence of the Egyptian and Syrian intelligence in the planning of the war and deceive the security and intelligence agencies, American and Israeli surprise attack, Israel is expected from both the Egyptian and Syrian fronts, and this is what happened, where the lightning was a surprise to Israeli intuitions.
Achieved Egyptian and Syrian armies of the desired strategic objectives behind the sudden onset of Israel's military, there have been significant achievements in the first days after the war, where the Egyptian forces moved 20 km east of the Suez Canal and Syrian troops were able to enter into the depth of the Golan Heights. In the end of the war Vantash Israeli army For the Egyptian front, was able to open a gap Deversoir and across the West Bank of the channel and hit the siege on the Third Army in the field and on the Syrian front was able to expel the Syrians from the Golan Heights, but continued to push the border back to expand the colony.
Interfered with the two great and at that time in the context of the war indirectly where provided the Soviet Union arms of Syria and Egypt, though the Soviet Union had refused to give Egypt the weapons necessary after the crisis of expulsion of experts by Sadat, but the Soviet Union came back and gave Egypt a part of the weapons, but the financing of Egypt The main weapons came from the Czech Republic after the visit of Egyptian Foreign Minister to visit the Czech Republic in a secret not known by anyone at that time, while the United States supplied Israel with military equipment. At the end of the war work of the U.S. Secretary of State Henry Kissinger as an intermediary between the two sides reached a truce agreement remains in force between Syria and Israel. Converted Egypt and Israel Armistice Agreement a comprehensive peace agreement in the "Camp David" 1979.
Of the most important outcome of the war to recover full sovereignty over the Suez Canal, and the recovery of all land in the Sinai Peninsula. And recover part of the Syrian Golan Heights, including the city of Kenitra and return to Syrian sovereignty. Other findings crash myth that the army of Israel is not invincible and that he used to say the military leaders in Israel [11], and that the war paved the way for the Camp David agreement between Egypt and Israel, which was held in September 1978 following the initiative of Anwar Sadat's historic in November 1977 and his visit to Jerusalem . The war also led to the return of navigation in the Suez Canal in June 1975.
Air strike
On October 6, 1973 the Egyptian Air Force implementation of an air strike on Israeli targets behind the Suez Canal through the airport Belbeis Air War (located in the province of East - about 60 km northeast of Cairo) and formed the force of 222 fighter aircraft crossed the Suez Canal line radar detector for the Israeli army combined simultaneously at two o'clock in the afternoon at a height too low.
The aircraft targeted jamming stations and disability in the mother or Khchib Marjm Alumblyz and airport and other airports and radar stations and air defense batteries and groupings of individuals and armored vehicles, tanks, artillery and strong points in the Bar Lev line and oil refineries and storage of ammunition. It was a consecutive two-stroke, experts estimated the Russians about the success of the first 30% and losses of about 40 because of the immense success of the strike and the first of about 95% and a loss of about 2.5% was canceled the second strike.
Israeli government received first information on the attack planned on the fifth of October (October) inviting the Israeli prime minister Golda Meir and some cabinet ministers for an emergency session in Tel Aviv on the eve of the feast, but not enough time for the recruitment of reserve forces, which depends upon the Israeli army.
[Edit] Suez Canal transit
Select the Egyptian and Syrian armies for the attack hours later the second afternoon after he fell out the Syrians and the Egyptians on the zero hour. While the preferred Egyptians sunset be sunrise is the best for the Syrians, so it was not expected to choose afternoon to launch the attack, and across the channel 8,000 Egyptian soldiers, and then rolled waves crossing the second and the third for the number of Egyptian troops on the east bank by night to 60,000 troops, at a time who was the Egyptian Corps of Engineers opens the gaps in the berm with water hoses, high pay.
In the second hour was running sirens all over Israel to declare a state of emergency and appealed the Israeli radio transmission, although the feast. And reserve forces began recruiting a few hours before that which led to Astonav traffic in cities, which raised questions in the Israeli public. In spite of the expectations of the Egyptians and the Syrians, Israeli recruitment was relatively easy as most people stayed at home or gathered in temples to perform the Eid prayers. But the short time that was available for recruitment and the failure to equip the army for a war the Israeli army prevented from responding to the joint Egyptian-Syrian attack.
Enable the Egyptian army during the first days of crossing the Suez Canal and the destruction of the Israeli Bar-Lev line defense impregnable. The attack began on both fronts simultaneously at two o'clock in the afternoon air raids and artillery ****ling on the overall length of the front lines. Syrian troops moved infiltrated the Israeli lines and Mekpdp Israeli losses are not used during previous wars with the Arabs. During two days of fighting, Egypt has become dominated on the east bank of the Suez Canal and the Syrian army was able to edit the main city of Kenitra and Mount Hermon Mrasdh with sophisticated electronic.
Egyptian army achieved tangible achievements until 14 October as the spread of Egyptian forces on the eastern bank of the Suez Canal, but on the ninth day of the war Vvclt Egyptian troops trying to overrun the front line and to enter into the depth of the territory of the Sinai desert and access times, and the decision was appreciated some of the worst strategic decision taken by the leadership during war because it make the back of the Egyptian army west of the canal semi-naked in the process of wrapping any which has occurred
Halted the Egyptian forces fighting on the forehead because of exposure to the back of its troops to the enemy due to lack of ability to cover more than 12 kilometers deep in the Sinai, because of the proximity force Alzacherp and because the capacity of military equipment to have (aviation and artillery) that allows Bgtip this depth only as well as the fear of to get around because of landing the air-bridge between Israeli forces and the U.S. in the depth of the Egyptian Sinai and the Golan front, Syrian front.
Gap: the failure to implement some of the hit Israeli targets affecting the Syrian front, according to the plan agreed upon between the Syrian and Egyptian fronts ***** the enemy of the Syrian moves early, making it believes its defenses and requested U.S. support urgently. Posted leadership Syrian military delegates to the unified command of the two fronts led by Field Marshal Ahmed Ismail requests to increase pressure on Israeli forces on the front of the Suez Canal to ease the pressure on the Golan front, he asked President Sadat Ismail development of the attack east to relieve the pressure on Syria, he issued Ismail ordered the suspension to be D morning 12 October.
October 14, forced the Egyptian forces risky and enter at the rear of Egypt without a cover is protected to draw the attention of the enemy on the Syrian front to be allowed to make to adjust their status and provide Dvaatha and to prepare for retaliatory strike, turned Battalion Israeli armored vehicles around the Egyptian forces takes advan***e the lack of cover for Haouhazaretha causing the gap famous.
But team-Shazly strongly opposed any development outside the scope of the 12-kilo forces that stand in the protection of the umbrella of air defense, and progress outside the canopy means that we offer our gift to the Israeli airline.
On the orders of the development of the attack east attacked the Egyptian forces in the Third Field Army (in the direction of Suez) with 2 Brigade, Major General atheist ten (infantry mechanic) in the direction of passage of Capricorn, and the Third Armored Brigade in the direction of passage "Mitla".
In the sector of the Second Army field (in the direction of Ismaili) attacked the armored division 21 in the direction of the "bowl", and on the axis of the northern Sinai attacked the 15 Armored Brigade in the direction of "pomegranate".
The attack was unfortunate at all, as expected Chadli, and ended the failure of development, with the major difference is that the Egyptian forces lose 250 tanks of the main striking force in a few hours of the start of development of the Israeli air superiority.
. On this day, the U.S. government decided to create a "air bridge" of Israel, of any aircraft carrying military equipment to supply the Israeli army, including the missing gear.
On the night of 15 October, a small Israeli force has been able to pass the Suez Canal to Dvtha Bank and the Third Army began to encircle the Egyptian forces.
The form of crossing the Israeli forces to the West Bank of the channel problem caused the gap in the ranks of the Egyptian forces, known as the "gap Deversoir" and as much as Major General Saad El Shazly, Israeli forces west of the canal in his book "" The October War, "" On October 17, four armored divisions, a weak armor Egyptian west of the canal. Israeli troops tried to enter the city of Ismailia, but unafraid Egyptian commandos managed to repel the attack in the Abu Atwa
Expanded the gap widening significantly even cut through the Suez and Suez was besieged and trapped the entire Third Army and tried to enter Israel perceived the city of Suez, but that the popular resistance forces with lightning Third Army was able to repel the Aalahjmat by Israeli. The widening gap was a result of the serious mistakes of each leadership Mmmn Sadat, Ahmad Ismail from the development of the attack to an unwillingness to maneuver forces, prompting some people to download the full responsibility of Sadat. The gap ranked as the television, because Israeli forces were not able to create headers bridges unlike the development of the Third Army based firmly in the east and in spite of Israeli forces carried out a breach of the cease-fire attempt to obtain any gain an information, but it is worth saying that Israeli forces in the western Channel was completely surrounded and the situation more like the German troops in the Golan Jordan in World War II
موضوع تعبير عن نصر اكتوبر العاشر من رمضان
ردحذفساعة التحرير دقت فإذا يصنعون الفجر والنصر المبينا
لولا الأمل في الفوز وفي جني الثمار ما عمل العاملون وما انتصر المنتصرون ولظل الناس في أماكنهم لا يتقدمون ولا يتحركون ولوقفت الدنيا في بداية الطريق وبقي الناس حيث كان أبوهم آدم وأمهم حواء يتسترون بأوراق الشجر ويطعمون نبات الحقول ويبيتون في الكهف والأكواخ ،وهذا الأمل العظيم الذي حدا كل المصريين كان تحرير سيناء من يد العدو الصهيوني الذي انتهك الأرض والعرض والكرامة في هزيمة 67 ولكن هل يسكت الشعب المصري الطعين لا والله ، ولنسمع للأستاذ أحمد هيكل :
شعبنا الحر الذي كان طعينا
عاد عملاقا قوياً شامخاً . طاوي الصدر على الجرح سنينا
على الرايات لا يحني الجبينا .
فاتحدث مصر مع شقيقاتها من العرب وحدثت جيشها وقوت إيمانها بالله تعالى وثقتها بالنصر المؤزر فجاءت ساعة الصفر ساعة تحرير سيناء في العاشر من رمضان السادس من أكتوبر الساعة الثانية ظهراً ، عبرت قواتنا المصرية قناة السويس ولنستمع إلى هيكل:-
حينما قيل اعبروا فاندفعوا
يا أخي الزاحف بالأرض حبيبة
قد محوت العار عن أعراضنا
ساعة التحرير دقت فإذا . يصنعون الفجر والنصر المبينا
مرجعاُ للأم سيناء السليبة
باذلاً روحك للمجد ضريبة
كل فرد صار في الجيش كتيبة .
وبعد جهد مرير عبر المصريون القناة بعدما قضوا على صعوبات منها الألغام المنتشرة في القناة (النابلم) وخط بارليف والساتر الترابي على جبهة القناة الشرقية ، ونجحت قواتنا بقيادة الرئيس مبارك صاحب الضربة الجوية في شل حركة طيران العدو ، في عهد الرئيس الراحل محمد أنور السادات ،ووصلت القوات إلى سيناء ودمروا منشآت العدو ورفعوا علم مصر عالياً خفاقاً تحت أصوات التكبير الله أكبر الله أكبر .
وظهرت في هذه الحروب بطولات الشعب المصري المسلم الموحد بالله إذ يقول العلماء للجندي المصري الصائم في رمضان نريدك أن تفطر ولا تصوم تقوية لك على الحرب يقول الجندي المصري المسلم أريد القتال وأنا صائم لعلي أنال الشهادة فأفطر في الجنة إن شاء الله ، أي إيمان هذا إنهم جند مصر خير جند العالم كما وصفهم رسول الله .
كما ظهر جلياً وقفة الدول العربية واتحاد المسلمين صفاً واحداً فقد قامت تسعةدول عربية إسلامية يتقديم الدعم العسكري لمصر وسوريا ، فهذه دولة مثل السعودية تقدم الأموال وتمنع البترول عن الأعداء وكذلك الإمارات وليبيا والجزائر …… الخ ، وصدق الله ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ) .
ولقد قضى الجندي المصري بفضل الله على الأسطورة الزاعمة ( أن الجندي الإسرائيلي لا يقهر ) والجميع يأمل أن تتوحد إرادة العرب من جديد حتى يحرروا القدس والعراق اللهم آمين .
تأبى العصى إذا اجتمعن تكسرا
وإذا تفرقن تكسرت أحاداً
شششششش
ردحذف